مظارهما أكثر من منافعهما هذين العضوين يصيبان الجسم بالخمول والالم الدائم المتعب وتضارب بجسم الشخص واستئصالهم شي لصالح الشخص كثير الشكوى منهما ،
وتعتبر جراحةُ استئصال اللوزتين والغدانيات عمليةً ناجحة وشائعة.
تساعد جراحةُ استئصال اللوزتين والغدانيات المرضى الذين يعانون من غدوى متكررة في الحلق أو من مضاعفات أخرى خطيرة.
يساعد فهمُ وكيفية التعامل مع موضع الالم بعد جراحة استئصال اللوزتين والغدَّانيات ومخاطرها ومضاعفاتها على إنجاح العملية.
إن استئصال اللوزتين وربما استئصال الغُدّانيات “الناميات” اومايسمى ب ( اللحميه )معهما أيضاً هو العملية الجراحية التي يجريها الأطباء لإزالة اللوزتين و( اللحميه ).
وهي عملية تُجرى كثيراً، وخاصة للإطفال بشكل متكرر وباتت هذه العملية سهلة وكثيره .
يمكن أن تساعد هذه العملية في الحد من التهاب الحلق المتكرر، وربما تساعد أيضا في تقليل احتمال إصابة الأذن الوسطى بالعدوى والالتهاب.
إن التهاب اللوزتين المتكرر وهو مرض مُعدٍ في الحلق يسبب تورماً ويجعل البلع صعباً ومؤلماً، هو السبب الرئيسي لإجراء استئصال اللوزتين.
يجب التفكير بإجراء هذه العملية إذا كان التهاب اللوزتين يحدث بشكل متكرر، أو أنه لا تستجيب للمعالجة بالمضادات الحيوية.
يؤدي تورم الناميات وانسداد نفير أوستاش الذي يصل بين الحلق والأذن الوسطى إلى التهاب الأذن الوسطى المتكرر وإصابة الأطفال الصغار بالصمم.
كما يمكن أن يؤدي تضخم اللوزتين والناميات إلى حالة تُعرف باسم انقِطاع النَفَس الانسِدادِيّ النَّومِيّ الذي يمكن أن يؤدي إلى صعوبة في التنفس أثناء النوم. تتم عملية استئصال اللوزتين والناميات تحت التخدير العام دائماً.
إن حدوث تقرّح في الحلق يستمر مدّة أسبوع إلى أسبوعين بعد الجراحة أمر طبيعي.
جراجة اللوزتين غير مقتصره على الاطفال ولكنها اكثر سهولة على الطفل من الشخص البالغ .
