سكور الرياضي
2015-06-27

الصايغ: أدعو المطرود للإفطار و أحب مشاهدة الأفلام

حيدر السادة - خليج سيهات

نجم رمضاني، هو برنامج خاص بشهر رمضان المبارك، تستضيف فيه صحيفة خليج سيهات مجموعة من رياضيي المنطقة للتعرف على شخصياتهم و الإبحار في حياتهم. نستضيف فيه اليوم لاعب نادي القادسية، محمود الصايغ.

– البطاقة الشخصية:

محمود محمد الصايغ، مواليد 1406 هـ، لاعب كرة قدم بنادي القادسية، متزوج.

– متى بدأت صيام شهر رمضان؟

في عمر التسع سنوات.

– موقف طريف حصل لك في رمضان.

كنت و أنا صغير في عمر السبع سنوات أصوم حتى العصر، وعندما أرى المأكولات الشهية آكلها خفية، و عادة تكشفني الوالدة حفظها الله.

– شخص تدعوه للإفطار معك في رمضان.

الأخ العزيز على قلبي الأستاذ محمود المطرود.

– ماهو الطبق الذي تحرص على وجوده على مائدتك في رمضان؟

الشوربة.

– ما هي الرياضة التي تمارسها في شهر رمضان؟

الإسترخاء.

– ما هي هوايتك المفضلة بعيداً عن الرياضة؟

مشاهدة أفلام الأكشن و الأفلام التاريخية.

– لماذا لعبت كرة القدم دون غيرها؟

عشقي للمتعة، و كرة القدم أكبر متعة.

– شخصية أثرت عليك في مسيرتك الرياضية.

العزيز أيمن العباس.

– آخر ما قرأت من الكتب؟

القرآن الكريم.

– ما هو ناديك المفضل محلياً؟

النصر.

– ما هو ناديك المفضل عالمياً؟

برشلونة.

– من هو لاعبك المفضل؟

روماريو.

– هل تحب السفر؟ و ما هي البلدان التي زرتها و أعجبت بها؟

لا أحب السفر كثيراً، لكني أحب السفر لمدة خمسة أيام، و أكثر بلد أعجبت به تركيا.

– هل تفضل الصحف الورقية أم الإلكترونية؟

الإلكترونية، لسهولة تصفحها.

– من هو الإعلامي المفضل لديك؟

وليد الفراج.

– ما هو برنامجك التلفزيوني المفضل؟

أكشن يادوري.

– هل تستخدم مواقع التواصل الإجتماعي بكثرة؟

نوعاً ما.

– ما هي حكمتك المفضلة في الحياة؟

لكل مجتهد نصيب.

– حدث أفرحك هذا العام.

ولادة ابنتي البكر، دانيا.

– وآخر أحزنك.

أحداث القديح.

– بطاقة حمراء لمن تشهرها؟

للعنف و الإرهاب.

– من هو قدوتك في الحياة؟

أعظم شخصية في تاريخ البشرية، النبي محمد.

– رسالة، ولمن توجهها؟

لكل لاعبينا الشباب الذين يمارسون كرة القدم، أتمنى أن تكون لهم شخصية في كل تعاملاتهم في الحياة، سواءً كانت رياضية أو اجتماعية، و أن يتواجد الطموح لكي يكونوا متألقين في مجالهم.

– كلمة أخيرة.

أشكركم على هذه الإستضافة، و أتمنى أن أكون ضيفاً خفيفاً على القراء الكرام، و كل الشكر لكم و للقائمين على هذه الصحيفة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى